شغوفة بمساعدة الآخرين منذ الطفولة، حيث كان هذا الأثر واضحًا عليها منذ الطفولة
كثيرًا ما تلهمها الشخصيات النابغة، طموحة محبة للعلم والفكر والاطلاع
شعارها في الحياة أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس.
18.10.2021 • 13 Protokoll, 37 Sekunden
عبد الرحمن المطوع
التحليق فوق السماء اثرى قريحته الفكرية بالخبرات التي حاكها في سطور كتاباته
11.10.2021 • 15 Protokoll, 38 Sekunden
الفن لغة الشعوب
ضيفنا ممن يؤمنون أن الفن أعمق بكثير من ظاهره، فالفن حالة تتناول قضايا المجتمع بشكل هادف، إلى جانب أنه مفسر لهذه القضايا وشارح لها، وحاملا للكثير من القيم والمعاني التوعوية، ما يجعله وسيلة لا تقل عن غيرها، منطلقا من مسؤولية تجاه المجتمع، لكن في إطار إبداعي، يوجد روحا تنافسية تحفز الفنان ليقدم ما هو مفيد.
20.9.2021 • 16 Protokoll, 38 Sekunden
قائد حرب درع الجنوب
قساوة الحياة صقلته لتظهر قوته وصبره مروراً بمشواره في الكلية الحربية ثم ابتعاثه إلى بريطانيا
كان يحرص على جنوده الصغار خوفاً عليهم من المفسدين رغم صرامة مهنته
16.8.2021 • 16 Protokoll, 37 Sekunden
بائعة الورد
وصلت ضيفتنا الى حديقة النجاح بعد ارادة قويه مرت خلاله بمحطات من التعب واليأس.
لم تمنعها اعاقتها عن تحقيق حلمها ايقنت انه عندما تتحطم من الداخل وترجع للوقوق على قدميك مرة اخرى بإصرار وثقه لتحقيق طموحك.
9.8.2021 • 5 Protokoll, 56 Sekunden
قصة راكان
راكان حالة خاصة غيرت حياة أسرة بأكملها.. للأفضل
"أي أسرة عندها زي راكان أقولها هو نعمة من الله وخير عظيم" امتحان صعب مهد لطريق النجاح والإنجاز
2.8.2021 • 10 Protokoll, 18 Sekunden
بالإصرار نحقق أحلامنا
ضيفنا لديه الشغف والمغامرة، فقرر الانتقال من القطاع الحكومي إلى التدريب، لم يكن الأمر هينا، احتاج قراره قوة وإرادة.
صوته الداخلي في حبه للتدريب وتطوير الشباب وحثهم على النهوض لم يخذله، وكان الركيزة الأولى لتحقيق أهدافه
26.7.2021 • 16 Protokoll, 1 Sekunde
النجمي صديق الشهداء
الشهداء يرحلون جسداً ويحيون فكرا
اهتم بالشهداء وذويهم بحكم عمله الإعلامي ما دفعه أن يؤلف كتاب "حكاية مرابط" لديه حساب سناب شات هو الأول على مستوى المملكة يتحدث عن قصص الشهداء وأسرهم
12.7.2021 • 4 Protokoll, 33 Sekunden
"رمق سارة"
الأم أجمل اسم ننطق به في حياتنا، فإذا حدثناكم عن الحب والحنان فالإشارة تتجه إلى قلب الأم
5.7.2021 • 10 Protokoll, 30 Sekunden
داون سيندرم
جاء مولد آخر العنقود بلسما لبيت كان على موعد مع سكرة ازداد حلاها بزيادة ذلك الكروموسوم الذي جزمت والدتها أنه زادها جمالاً
عبرت ضيفتنا أن من يكون لديه طفل من أصحاب التحديات هم مميزون بوجودهم بينهم وكذلك هم نعمه من الله اختصها بهم، مؤكدة أن الأمر ليس بالسهل، فتربية طفل من ذوي الاحتياجات الخاصة يتطلب الكثير من الجهد والصبر.
28.6.2021 • 8 Protokoll, 54 Sekunden
الفن التشكيلي
الآيات القرآنية دائماً حاضره في لوحاتي، وكل عمل فني اعمله اقضي شهورا طويله لإتمامه وحتى يخرج بما يرضي طموحي لذا كل أعمالي عزيزه على قلبي.
21.6.2021 • 14 Protokoll, 30 Sekunden
"فلسفة البالون"
هل سعادتنا يصنعها تفسيرنا للأمور؟، خاصة وأن لكل منا تفسيره الخاص، فشكسبير يرى أن لعب الطفل بالبالونات يتعدى التسلية إلى دروس يتعلمها وترافقه حتى كهولته.
14.6.2021 • 6 Protokoll, 56 Sekunden
"سفيرة السلام الدولي"
ظهرت مواهبها في ال فترة الأخيرة، مثبتة أن الإبداع ليس له عمر محدد.
حرصت على تمثيل المملكة في عدد من المهرجانات خير تمثيل، راسمة أحلامها بريشة الفنان المبدع، ومؤكدة أن الوقت ليس العائق أمام الموهبة، مرددة دائما عليك فقط أن تقرر لتبدأ
7.6.2021 • 10 Protokoll, 59 Sekunden
"نوت الثميري" علم التشافي
من الجميل مساعدة من يظنون أن مشاكلهم بلا حل.
التقدم بالعمر يجعلنا ننظر للأمور من زوايا متعددة، وأحيانا مختلفة، فالحياة بسيطة، وتفاصيل يومنا هي من تصنع سعادتنا.
31.5.2021 • 12 Protokoll, 22 Sekunden
فاطمه عاشور " درة وهج"
لديها العديد من المحاضرات التربوية والوجدانية والإنسانية، عملت لثلاثين عاما في حقل التعليم، طوعت الكلمة حتى أصبحت صنعتها، خاصة أنها تجيد الشعر بالعربية والإنجليزية
24.5.2021 • 19 Protokoll, 12 Sekunden
دكتورة حنين العنزي
ضيفتنا حلقت بحلمها في آفاق السماء متجاهلة العقبات التي وضعها المجتمع أمامها، وواجهت التحديات رافضة الانهزام، وأبت أن تتبع آراء الناس فيها، وانتقادهم لأنها علمت أن الاستماع لهم سيجعلها "لا شيء".
17.5.2021 • 9 Protokoll, 26 Sekunden
سحابة ورد
كانت قصة الكتابة منذ الطفولة حينما كانت تدون خواطرها
أما عن فكرة الكتاب فقد ولدت مع أول هدية تذكارية في المرحلة الثانوية اهدتها إياها صديقتها المقربة
واليوم صدر لها كتاب بعنوان "سحاب برائحة الورد"
يحمل الكثير من مقتطفاتها الشعرية والأدبية
10.5.2021 • 7 Protokoll, 14 Sekunden
حكاية طبيب
رأى فيه أساتذته حدة الذكاء ما جعلهم يؤمنون بموهب ته رغم صعوبة وشدة الحياة في تلك الفترة من عمره، لكنها كانت بيئة خصبة للإبداع والتميز، فقد كان من الأوائل على المنطقة الجنوبية.
أكمل دراسته في كندا ثم أمريكا وأبى إلا أن يعود إلى الوطن رغم وجود الفرص المغرية لأنه أراد خدمة وطنه مدفوعاً بشعوره بالمسؤولية تجاهه، فيما كان هاجسه الأول هو الولاء له.